في تطور ملحوظ دخلت مجموعة من البنوك والخليجية الكبري وكذلك الصناديق السيادية دائرة الاقتراض من الصين كوجهة أولي، لتشهد تحركات الافتراض سلسلة من المفاوضات المكثفة بين مع الجانب الصيني خاصة في الربع الثالث من العام الحالي.
ولجأ صندوق أبو ظبي السيادي للدخول في مفاوضات مع الجانب الصيني للحصول علي قرض بقيمة تتراوح ما بين 4 إلى 5 مليارات يوان، لتوجيه تلك القروض إلى شركة ADQ القابضة لاستخدامها في التوسعات الجديدة لها.
وعلي نفس الدرب يخطو بنك الرياض بوصفه أحد أكبر البنوك السعودية ليحصل علي قرض بقيمة 1.5 مليار دولار أى ما يعادل 6 مليارات ريال سعودى تقريبًا حصل عليها من الصين أيضًا بمشاركة 34 بنكًا، كما تضمن الاتفاق امكانية زيادة القرض بقيمة 500 مليون دولار إضافية.
اقرأ أكثر